ولد سيد أحمد يعلن ترشحه للنيابيات من دائرة آسيا والسعودية والعالم العربي (صورة)
أعلن الإطار محمد ولد سيد أحمد ترشحه للنيابيات من دائرة آسيا والسعودية والعالم العربي بغية خدمة الجالية في حيز الدائرة الانتخابية التي يسعى من خلالها لدفع ملفه للمنصب السياسي بالحيز المذكور للدفاع عن مصالح البلد والاهتمام بالجالية.
شغل ولد سيد أحمد المولود بمدينة لعيون بتاريخ 1 يناير 1975 منصب كاتب بلدية أبوظبي من 1995 إلى 2005 ومن 2005 إلى 2011 و كان مثالا في الجدية والتميز إلى درجة كبيرة وفي نفس الفترة تولى الإدارة المالية لشركة حول أفريقيا للخدمات.
درس في مجالات مهمة وحصل على شهادات من بينها شهادة الثانوية العامة في الآدب بالإضافة إلى شهادات شرفية في معاهد وجامعات مختلفة.
وبين الإطار السياسي والمحنك في إعلان ترشحه الذي تلقتفه منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع عبر الفضاء الأزرق وللاطلاع على الإعلان السياسي.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على النبي الكريم
“نبذة مختصرة”
#عن_المرشح_للنيابيات_القادمة_دائرة آسيا
هو محمد ولد انّ ولد سيد أحمد
من مواليد 1975 م ببلدية تنحماد التابعة لولاية الحوض الغربي تلقى تعليمه المحظري على يد والده ان ولد سيد أحمد، الذي كان مشغلا في تلك الفترة بتعلم القرآن وكان يقصده الطلاب من انحاء المعمورة، وهو الحافظ المعروف بالإتقان والمهارة في كتاب الله؛ وبعد دراسته للقرآن ودراسة ما تيسر من متون الشريعة واللغة، كسائر أبناء قريته كما جرت العادة في المجتمعات المحافظة.
التحق بعد ذلك بالمدرسة الابتدائية ببلدية تنحماد ليحصل منها علي شهادة ختم الدروس الابتدائية عام 1986 م، ثم انتقل إلى إعدادية لعيون حيث حصل علي شهادة ختم الدروس الإعدادية سنة 1990 م ثم شهادة الثانوية العامة التي حصل عليها عام 1994 م.
وبينما هو غارق تتقاذفه أمواج التفكير حول مواصلة تعليمه العالي أو البحث عن خيار آخر استقر رأيه في الأخير على السفر إلى الخارج حيث توجه إلى الخليج العربي ليستقر به المقام في دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1995 م، حيث عمل فيها كاتبا في بلدية أبوظبي بعدها انتقل الي إمارة دبي مواصلا رحلة العمل هذه المرة عبر شركة في دبي أمينا لصندوقها منتهيا به المطاف في العمل الحر مكرسا بذلك مبدأ الاعتماد على الذات وكانت بصماته واضحة في صنائع المعروف لأغلب القاطنين في الإمارات العربية المتحدة من خلال المساعدة والإرشاد والتوجيه فضلا عن دوره المحوري في التعريف ببلده موريتانيا حيث عمل على توجيه العديد من الإستثمارات والمشاريع إليها وذلك لتعزيز التنمية والازدهار.
وهو الآن يقيم في دبي منذ قرابة 20 عاما.
ويعتبر محمد ولد سيدأحمد شخصية وازنه مرموقة بين وسطه الاجتماعي وأفراد الجالية الموريتانية في دولة الإمارات العربية المتحدة وله علاقات واسعة في كل من المملكة العربية السعودية، ودولة قطر، والصين، وباقي دول آسيا.
وجاء إعلان المرشح محمد ولد سيد أحمد لترشحه نائبا عن دائرة آسيا، بعد الإلحاح عليه من بعض أفراد الجالية في الإمارات والسعودية أن يترشح في انتخابات البرلمان المقبلة نائبا عن دائرة آسيا، نظرا لثقتهم فيه وفي كفاءته وتحمله للمسؤولية فهم يرونه “الرجل المناسب في المكان المناسب”.
وهو يعول على دعم جميع الجالية الموريتانية في قارة آسيا وينطلق في ترشحه من ثقتهم ودعمهم ويعدهم بتوصيل صوتهم وحل مشاكلهم التي يعرفها حق المعرفة باعتباره قضى العقدين الأخيرين من عمره مغتربا عن بلده؛ معانيا كغيره من المشاكل التي تتعرض لها الجاليات الموريتانية في جميع أنحاء العالم وفي آسيا على وجه الخصوص.
والله الموفق وعليه البلاغ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
.