تقاعد اللواء ولد باب أحمد لكن فضله وجميل صنعه لم يتقاعد “تدوينة”
في تدوينة نشرت على نطاق واسع وعبر عديد من منصات التواصل الاجتماعي للمدون سيد أحمد البكاي ولد محمد حاول فيها تسليط الضوء على الظلم الذي تعرض له اللواء محمد ولد باب أحمد المتمثل في منعه من الوظائف وتعطيل رتبة فريق عنه و هو يستحق التوظيف والتقدم تابع التدوينة..
أضاعوني وأي فتى أضاعوا
ليوم كريهة وسداد ثغر
تقاعد اللواء محمد ولد باب أحمد لكن فضله وجميل صنعه لم ولن يتقاعد ، لقد عرف الرجل بالشهامة والنبل والكرم والمهنية والإنضباط ورغم
كونه الجنرال الوحيد في هذه المجموعة الذي وصل إلى رتبته بإستحقاق تام ويشهد له الجميع بنظافة اليد والوطنية والأخلاق والمعرفة إلا أنه حرم من مناصب يستحقها وحرم من التقدم كسائر زملائه وكأن المؤسسة العسكرية التي أنجبته ونشأ في كنفها أصبحت تضيق به ذرعا وتريد التخلص منه بأقصى سرعة ممكنة في حين يستحق عليها ان ترقيه إلى رتبة فريق لأن كل جنرال يستحق فريق بعد سنتين من رتبة جنرال وهو لواء منذ أربعة سنوات.
سيدأحمد البكاي ولد محمد