رجل الأعمال إسلم ولد تاج الدين يبلي بلاء حسنا في زيارة الرئيس غزواني لعاصمة ولاية لعصابة
أبلى رجل الأعمال إسلم ولد تاج الدين – الفذ الخلوق المنفق المتواضع الذي كرس وقته لجبر خواطر الناس وحل مشاكلهم – بلاء حسنا في زيارة الرئيس غزواني الأخيرة التي كانت بتاريخ 11 مايو 2024 لمدينة كيفة و بفضل عزة نفسه وسخاء يده استطاع أن يجلب عددا من الجماهير للاستقبال بشكل قوي تجلى ذلك في الحشود المتدفقة من كل حدب وصوب.
لا يستطيع أي متتبع لتحركات رجل الأعمال الماجد إسلم ولد تاج الدين أن يحصر ما يقدم الرجل الشهم من مزايا مهمة ونبيلة خدمة للدولة وللوطن نتيجة لاهتماماته البالغة في كل ما من شأنه أن يكون سبيلا إلى منح الضعفاء والفقراء والمساكين الدعم المادي الذي يخفف عنهم أعباء الحياة في فترة هم في أمس الحاجة إلى ذلك.
أوضحت كافة المعطيات الواردة من عاصمة ولاية لعصابة أن الرجل كان له حضوره القوي الذي تجلى بكل وضوح في فتحه لمنزله على مصراعيه ولقاءاته الموسعة بكافة الطبقات المجتمعية بمدينة كيفة الذين حثهم على العمل المتواصل بخصوص الحشد القوي لإنجاح زيارة الرئيس غزواني وهو ما تحقق بفضل جهوده..
بناء على ملف الزيارة الأخيرة لمدينة كيفة أنفق الرجل مبالغ مالية ضخمة وزعت على مختلف الأعراق والأجناس من الساكنة الذين توافدوا إليه من أجل الحصول على ما يسدون به حوائجهم وهو ما تحقق لهم بفضل نبله وكرمه ومساعيه الطيبة التي تذكر فتشكر.
أماط ولد تاج الدين اللثام عن وجهه بشأن زيارة الرئيس غزواني مصرا على أن يكون استقبال عاصمة ولاية لعصابة أقوى استقبالا في تاريخ الولاية مؤكدة بذلك على دعم ومناصرة ابنها وهو ما تحقق نتيجة لجهود الرجل وفاعليته وحضوره وبذله للغالي والنفيس في سبيل نجاح ما يخدم نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
إذا تأسيسا على ما سبق نقترح على مرشح الإجماع الوطني الرئيس غزواني وضع اهتمام خاص برجل الأعمال الماجد إسلم ولد تاج الدين تشجيعا له على جهوده الجبارة التي تساهم بكل شرف في تثبيت القواعد الشعبية بولاية تكانت ولعصابة ولبراكنة.
ما يقوم به ولد تاج الدين من دعم قوي للرئيس غزواني يفعله بقناعة تامة وينفق فيه ماله ووقته وجهده وطاقته بشكل متواصل يهدف إلى تثبيت الرمال المتحركة بإعطاء صورة ناصعة البياض عن أهم نظام حكم البلاد بالنسبة لولد تاج الدين الذي أكد للجميع أهمية ما تحقق في ظله من مكاسب قيمة على أرض الواقع مطالبا منهم الحفاظ على نهج البناء واستمرار العطاء بمنحه مأمورية ثانية مئوية مريحة.
وقد واكب عمليات تسجيل المواطنين على اللائحة الانتخابية بالولايات الثلاثة المشار إليهم سابقا تجلى ذلك بكل وضوح في توفير الآليات المناسبة لنجاح العملية وتعبئة الجميع على الجاهزية لمناصرة الرئيس غزواني في الانتخابات الرئاسية القادمة.