ودعا أقطاي الجالية الموريتانية إلى الاندماج في المجتمع وصنع علاقات قوية مع الشعب التركي وأفراده.

وأضاف أنه زار موريتانيا عدة مرات وشاهد «حجم الحفاوة وكرم الاستقبال الذي يعبر عن العلاقة المتينة والقوية بين الشعبين».

من جهته رئيس الجالية محمد الأمين دعا إلى «الحرص على تمثيل موريتانيا في الغربة أفضل تمثيل، بالجد والاجتهاد والتفوق بالنسبة للطلاب، وبالصدق والأمانة بالنسبة للتجار».

ووعد رئيس الجالية بتقديم «مزيد من الخدمات والمساعدة لكل من يحتاج ذلك من أبناء الجالية طلابا وتجارا ومغتربين».

وجرى افتتاح الملتقى بحضور رئيس الجاليات العربية في تركيا د. عبد السلام صبار زبير ورئيس الائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين والدكتور أبو عبد الرحمن، إضافة إلى عدد من ممثلي الجاليات العربية بتركيا.