بعد تسميته مرشحا عن حزب الإنصاف إليك محطات مهمة من تاريخ جمال ولد خطاري
كشف حزب الإنصاف عن ترشيح جمال ولد خطاري ضمن الثلاثة الأوائل لمنصب نائب “تفرغ زينة”
حزب الإنصاف اختار ولد خطاري لنائب “تفرغ زينة” فهل سبق أن تعرفت على الرجل الفذ والسياسي المحنك ؟
دعنا نعطيك نبذة عنه فالحرف لايكفي لوصف القامة العملية؛
جمال ولد خطاري سليل أسرة علمية عريقة من مجتمع “إداب الحسن” تتميز بالثراء المعرفي والمادي والفكر السياسي الطموح الذي أوصل بعضهم إلى مراكز القارارت المهمة في عهد الدولة الحديثة .
نشأ في حضن أب حميم تميز بالثراء وعرف بالكرم والسخاء،
تربى على أخلاق وتقاليد مجتمعه فحفظ النصوص الشرعية واللغوية عن ظهر قلب في سنن مبكرة ونهل من علم والده ، ودرس العلوم الحديثة،
وتنقل بعد ذلك إلى فرنسا عمل فيها كتاجر.
عاد ولد خطاري إلى وطنه الأصلي موريتانيا أرض المنارة والرباط،
تاركا وراءه تاريخا حافلا بالصدق والأمانة والكرم والصرامة في العمل الشئ الذي ميزه عن نظرائه في مجال المال والأعمال
سطر تاريخه الناصع بأحرف من ذهب في بلده الأم فمثل هذه القامة لاتتعب من كتابة التاريخ الحافل بالمعالي والمكارم.
دخل إلى عالم التجارة في الأسواق الإفريقية والعربية والأوروبية وبرع في تجسيد أفكاره وطموحاته داخل الأسواق الموريتانية ليصبح رجل أعمال رغم الصعوبات وحدة المنافسة في الأسواق الإفريقية والعربية.
أطلق سلسلة من الأعمال الخيرية ساهمت بشكل كبير وفعال في تخفيف الأعباء المعيشية عن المواطنين العزل خاصة في في قرية “أندومري” وأنفق مماله على اليتيم والضعيف حتى لقبه بعض القاطنين بلقب ” جمال الناس أل تنكاس “.
تنفس آلاف المواطنين الصعداء في مختلف ولاية الوطن وخاصة ولاية تكانت بعد سماعهم خبر تسميته كمرشح من قبل حزب الإنصاف لنائب” تفرغ زينة”
آملين نجاحه ووصوله إلى الدائرة البرلمانية.
(تدوينة) بلقم الإعلام سيدأحمد طالبن
#تابعونا ليصلكم كل جديد