حضور وازن ومتميز لأسرة أهل اللهاه في مهرجان “مدائن التراث”
حضرت أسرة أهل اللهاه حضورا وزانا ومتميزا بمهرجان “مدائن التراث” مشكلة أنواع التميز والعطاء مما جعلها في طليعة الأوائل سبقا إلى المكارم وعلو الهمة متصدرين شأن الضيافة وحسن الوفادة في فتح المنازل واستقبال الوفود بأشكالهم وأنواعهم من علماء ومشائخ وقادة رأي مرحبين بالجميع راسمين أشكال البسمة على شفاف كل قادم إلى بيوتهم المضيافة.
جسد القائمون على شأن الأسرة وعلى رأسهم النائب سيدي باب ولد اللهاه معنى النبل والضيافة بأنواعها وأنماطها معطين صورة واضحة عن نهج الأسرة في الكرم والسخاء بكل تجلياته دون أن يكون في الأمر اعوجاجا أو نقصا أو تقصيرا محاولين استقطاب أشكال الضيوف وإيواء كل القادمين.
تميزت في الحضور المثمر الذي شكل نمطا خاصا وأعطى صورة واضحة عن نهج الأسرة في السخاء والكرم المتداول في مشارق البلاد ومغاربها فقد لاكت به ألسنة الشعراء وصدحت حناجر الفنانين بالإضافة إلى ما يعرف عنها م رفع الصيت والرفعة والشهرة مختلف ولايات الوطن.
تملك ثقلا انتخابيا وازنا بالمدينة وبكل القرى والتجمعات السكنية بتوافق وتناغم دون شطط ولا خلاف داعمين رئيس الجمهورية في توجهاته الرامية إلى الدفع بعجلة النماء والتقدم مثمنين اهتمامه بالتنمية وحرصه على إدراجها في النسخة الحديثة من مهرجان “مدائن التراث”.