عمدة بلدية الميناء كفاءة وطنية تعمل بجد وإخلاص لصالح الساكنة ولن يضرها نباح الفياسبكة

من بين العمد الأكفاء الذين حرصوا على تطوير بلدياتهم وعملوا بكل جد ومثابرة لتقديم الأفضل في سبيل تطوير المنشأة الدكتور موسى ولد عبد الله الذي استطاع أن يواصل جهوده الجبارة فيما ينفع الناس ويمكث الأرض.

لا شك أن بلدية الميناء أصبحت من خيرة بلديات العاصمة بفضل جهود العمدة ومستشاريه وما قدموا من خطط طموحة وبناءة أفضت إلى تنظيم السوق ونظافته وإخراج كافة سيارات النقل عن وسطه ليكون ذلك سبيلا لتأمين التجار والمتسوقين ورواد السوق من عمليات الاختطاف والسريقة نتيجة لقوة الاكتظاظ وصعوبة التحرك.

أطلقت البلدية حملات تنظيفة واسعة جابت أغلب الشوارع الرئيسية ولا تزال كوكبة من عمالها يسهرون على النظافة وينشرون فرقهم في مختلف الأحياء محاولة منهم لتنظيف المدينة وإخراجها من ربقة الأدران والأوساخ إلى مدينة تلامس وجدان سكانها والقائمين على تنظيم عمل المرفق ذاته.

لا يخفى أن العمدة الدكتور موسى ولد العبد الله كرس وقته وطاقته وجهده للمساهمة القوية في توصيل منافع تآزر إلى مستحقيها من سكان بلديته بطريقة شفافة محاولا أن يكون أصحاب الحوائج من الضعفاء والفقراء والمهمشين هم المتصدرين لقوائم تآزر مصرا على أن لا يظلم أي منهم في ذلك وأن يصل مستحقيه بكل نزاهة وأمان.

يبحث عمدة الميناء منذ تسلمه مقاليد البلدية بديمومة عن إيجاد حلول مناسبة للبطالة في صفوف الشباب يجالس بخصوصها  المستثمرين في حيزه من مدراء الشركات ورجال الأعمال محاولا بذلك الحصول على وظائف هامة تحد من البطالة وتدفع بالشغيلة في أوساط هشة وضعيفة يعتبر التفاته إلى أهلها إنجاز لا مثيل له يقدر فيشكر ويعتبر فيذكر.

يتواصل..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى