هكذا كانت ردود القاضي المتقاعد محمد عبد الرحمن ولد عبدي على المحامي محمدن ولد إشدو (نص الرد)

يبدو أن كاتب الضبط محمدن ولد إشدو المطعون بأمر من وزير العدل حافظ الخواتم في انتمائه لهيئة المحاماة، في ملف لا زال منشورا أمام المحكمة العليا، صار يخرف بفعل كر الجديدين وتعاقب الليل والنهار،.

تحامل علي في موقع الاخبار نتيجة لحديثي لموقع موريتانيا الآن في ملف العشرية، اتهمني بتزوير انتخابات المحامين 2002 التي فاز فيها مدير الوكالة القضائية بوزار المالية النقيب محمد ملعينين ولد الخليفة، وأن اعل ولد محمد فال أقالني لذلك، وهذا كذب مفضوح فانتخابات 2002 أعلي ولد محمد فال حينها مديرا للأمن لا يقيل المدعي العام لدى المحكمة العليا، انتخابات المحامين 2002 أشرف عليها مكتب من المحامين متالف من الاستاذة سيدي المختار ولد سيدي، وبال محمد البشير الامين العام الحالي لوزارة الخارجية، ومحمد عالي حبيب القريب في النسب لكاتب الضبط محمدن ولد إشدو، أين انا إذن من تلك الانتخابات

أما الكنتي الازوادي الذي حبسه ولد عبد العزيز واتهمه بالمخدارت، في نواذيب فقد أطلقت محكمة الاستئناف بنواذيبو سراحه في حرية مؤقتة ثم براته المحكمة الجنائية المتالفة من عدة قضاة ومحلفين برئاسة القاضي العادل أحمد ولد الدين رحمه الله تعالى،

أما إقالة ولد عبد العزيز لي من المدعي العام، ولد عبد العزيز المدان ابتدائيا المساءل الان في عشر تهم في الفساد، فإن صحت فهي تاج اضعه على رأسي، ولكنه لم يقلني، بل نقلت إلى وظيفة كبير طاقم وزير العدل مكلفا بمهمة، تقاعدت فيها اتقاضى راتبا محترما، مليون وثلاث وأربعون ألف اوقية.

إذا أراد الله نشر فضيلة طويت اتاح لها لسان حسود
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى تراق على جونبه الدم

محمدن ولد إشدو غره الإمهال، خدعه في ذلك شيطانه، فالله تعالى يمهل ولا يهمل.

(أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى